الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق لـ 30 ربيع الأول 1447
Accueil Top Pub
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية "كتامة أقري فود" بجيجل

* توفير أكثر من 80 بالمائة من حاجيات البلاد من الأعلاف الحيوانيةأشرف الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين، خلال زيارة عمل إلى ولاية جيجل، على تدشين...

  • 22 سبتمبر 2025
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب

الحكومة تعمل في انسجام مع توجيهات رئيس الجمهورية أكد الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين من جيجل، التزامه بتجسيد المشاريع، المتوقفة، التي كانت محل...

  • 22 سبتمبر 2025
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر

نبه وزير الاتصال، زهير بوعمامة، إلى ضرورة التحلي باليقظة عند التعامل مع المواضيع الإعلامية التي تخص الجزائر، وشدد على أهمية الرقمنة و ضرورة تعميمها...

  • 22 سبتمبر 2025
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ

* إعداد الإطار الوطني للتأهيلات الأول من نوعهأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري، أمس الاثنين، بأن الموسم الجامعي الجديد سيكون موعدا...

  • 22 سبتمبر 2025

محليات

Articles Bottom Pub

أشغال ترميمه استمرت إلى آخر دقيقة


فتح الجامــع الكبيــر بعــد 3 سنـوات من الغلــق
أعيد، عصر أمس، افتتاح الجامع الكبير بشارع العربي بن مهيدي بوسط مدينة قسنطينة، و ذلك بعد أكثر من 3 سنوات من إغلاقه، فيما لم تنته عملية الترميم التي تواصلت إلى آخر دقيقة قبل إقامة أول صلاة بحضور الوالي كمال عباس، حيث تواصلت الأشغال بعدة أجزاء من المسجد، بالموازاة مع افتتاحه أمام المصلين.
و أقيمت الصلاة أمس بمسجد الجامع الكبير لأول مرة منذ إغلاقه سنة 2014، قصد إعادة الاعتبار له في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية 2015، و رغم أن الوالي كمال عباس كان قد قرر قبل مدة إعادة افتتاح المسجد رسميا، خلال النصف الثاني من شهر رمضان، غير أن هذا المعلم الديني و التاريخي، و الذي أغلق مطولا لإعادة ترميمه، لم تكتمل به الأشغال بنسبة 100 في المائة، و هو ما وقفنا عليه أمس بالمكان. عندما كانت الساعة تشير إلى الحادية عشرة صباحا، و قبل حوالي 5 ساعات من موعد إعادة الافتتاح الرسمي، وصلنا إلى المسجد و تفاجأنا أن الأشغال كانت لا تزال قائمة بالموقع، حيث وجدنا جيشا من العمال منهمكين في الطلاء و تركيب كسوة السقف الخشبية، فيما كانت مجموعة أخرى تعمل على تركيب البلاط و الصنابير داخل «المائضة» التي بدت غير جاهزة تماما و في حاجة إلى الكثير من العمل، و كذلك الأمر بالنسبة للمدخل الجانبي للمسجد.
أما قاعة الصلاة فبدت في حلة جديدة، حيث انتهت بها الترميمات و وجدنا العمال يقومون بتركيب آخر «الثريات» بسقفها، و الملاحظ أنه تم المحافظة على الطابع القديم للمسجد، من خلال شكل الأعمدة التي أبقي عليها، فيما تم إحاطتها بأغطية من الخشب و الحبال، كما تم تجديد المحراب برخام رمادي، مع الإبقاء على الأبواب القديمة للمسجد و ترميمها، و كذلك إعادة طلائها بشكل جميل.
و أكد مدير الثقافة لولاية قسنطينة أن الأشغال انتهت على مستوى قاعة الصلاة و كذا البهو الذي تم استحداث أجزاء به و تدعيمه بأعمدة جديدة، إضافة إلى إعادة المائضة بشكل كلي، كما أوضح أنه لا بد من الحفاظ على الطابع التاريخي للمسجد من خلال تجديد الأبواب الخشبية، بطريقة تسمح للزائر بمعرفة أنها مرممة، و كذلك بالنسبة للأعمدة و بعض الأجزاء الأخرى، مضيفا بأن العمل سيتواصل على مستوى الواجهة الخارجية، كما ذكر بأن العراقيل الإدارية التي كانت تعيق تقدم الأشغال منذ 3 سنوات، قد تم حلها نهائيا، مضيفا بأن تكلفة الورشة لم تحدد بعد. و كان الجامع الكبير قد أغلق قبل أكثر من 3 سنوات مع عدة مساجد أخرى بوسط المدينة قصد ترميمها، و ذلك في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، لكن مشاريع الترميم عرفت تأخرا كبيرا و توقفت جميعها بسبب عراقيل إدارية و كذا تقنية، غير أن تدخل الوالي كمال عباس، قبل أشهر قليلة، سمح بحل بعض المشاكل، حيث تم استئناف الأشغال بمسجد حسن باي الذي أعيد افتتاحه قبل شهر رمضان، و كذا بالجامع الكبير.
عبد الرزاق.م

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com