يلتحق ابتداء من اليوم نحو 2 مليون طالب جامعي بمقاعد الدراسة، من ضمنهم أزيد من 300 ألف حائز على شهادة البكالوريا دورة جوان 2025، في ظل تحضيرات مسبقة...
أسدى وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، كمال رزيق، خلال ترؤسه، اجتماعا تقييمياً، أمس، جملة من التوجيهات ومنها ما تعلق بضرورة الاستكمال العاجل...
• أكثر من 5 ملايين عملية تحويل بقيمة 4700 مليار سنتيم في سبعة أشهرأكد تجمع النقد الآلي في تقريره الأخير الصادر قبل أيام أن الدفع الإلكتروني عبر...
* القضاء على 700 جندي وإسقاط وعطب 20 طائرة في 7 أيام من القتالتستعيد، ولاية تبسة، هذا الاثنين، ذكرى معركة «الجرف» التاريخية، التي وقعت في 22 سبتمبر...
أعلن، ثنائي تدريب وفاق القل مراد حداد و عبد الرحمان قيسمون، استقالتهما من العارضة الفنية للدلافين، عقب الهزيمة الأخيرة التي منيت بها أول أمس أمام شباب قايس، برسم الجولة الأولى من بطولة قسم الهواة شرق.
وفي اتصال بالنصر أكد المدرب حداد أن سبب الاستقالة راجع إلى الوضع المالي المتأزم، وعدم وفاء إدارة النادي بالوعود المقدمة، لتسوية مستحقات اللاعبين التي ما تزال عالقة منذ بداية الموسم، و أكد مدرب الدلافين المستقيل أنه من غير الممكن مواصلة العمل في مثل هذه الظروف، و لا يمكن التحكم في المجموعة، في ظل المعنويات المنحطة للاعبين، و من المستحيل إحداث “الديكليك”.
وعن مشوار ثنائي التدريب المستقيل من العارضة الفنية للدلافين، أكد المدرب حداد :” الحصاد كان مشرفا، بالرغم من حصد نقطتين فقط في 6 جولات، خاصة و أن العمل كان في ظروف صعبة للغاية، ومن الشجاعة تحمل المسؤولية في مثل تلك الظروف المحيطة بالفريق”، من جهة ثانية يأمل الثنائي المستقيل في أن تتمكن إدارة النادي من احتواء الأزمة المالية، وانتداب مدرب قادر على رفع التحدي و إنقاذ الفريق من السقوط.
استقالة حداد و قيسمون من تدريب وفاق القل جاءت في وقت صعب للغاية، خاصة و أن الدلافين تنتظرها مقابلة الموسم نهاية الأسبوع القادم بملعب بن جامع عمار بالقل أمام اتحاد عين البيضاء، و هي آخر فرصة للدلافين للفوز و تقليص الفارق عن اتحاد عين البيضاء إلى نقطة واحدة، و بالتالي مواصلة سباق البقاء بمعنويات أفضل، و هو ما يضع إدارة الفريق أمام حتمية البحث في أقرب وقت ممكن عن مدرب جديد لانتدابه، و في هذا الصدد فإن اتصالاتنا بالرئيس كمال لعجيمي لمعرفة جديد العارضة الفنية للدلافين، باءت بالفشل بسبب عدم الرد على اتصالاتنا الهاتفية المتكررة.
بوزيد مخبي