* إلغاء ديون وإطلاق مشاريع هيكلية وتكوين إطارات إفريقيةأكد رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بأن الجزائر أخذت على عاتقها المساهمة الفعلية في...
* دعوات لتكثيف التعاون الإفريقي لتحقيق الاستقلال الاقتصاديأشاد القادة الأفارقة المشاركون في جلسة النقاش الرئاسية التي نظمت خلال افتتاح الطبعة...
أعلنت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، يوم الجمعة في بيان لها, عن قرار رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، تنظيم مسابقة دولية في السيرة النبوية بعنوان...
* الجزائر تولي مكانة خاصة لجاليتها الوطنية في الخارجأكد الوزير الأول بالنيابة، السيد سيفي غريب، أمس الجمعة، أن الجزائر، تولي مكانة خاصة لجاليتها...
لماهر زين وهاريس جي أغنية
«قلبي في المدينة» تتصدر الترند وتحصد الملايين
يتصدر المغنيان ماهر زين وهاريس جي، قوائم المشاهدة على منصة يوتيوب بفضل إصدارهما الجديد «قلبي في المدينة»، الذي أطلق قبل أسبوع وحقق نجاحا كبيرا، حيث تجاوزت مشاهدات الأغنية 9 ملايين حتى الآن.
وقد أصبحت كلمات الأغنية منتشرة بشكل واسع في مقاطع الريلز والفيديوهات القصيرة التي يتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مما عزز من انتشارها ورواجها الكبير.
وجاءت أغنية «قلبي في المدينة» بلمسات فنية مميزة، حيث كتب كلماتها بارا خيريجي، فيما تولى كل من ماهر زين وهاريس جي تلحينها، أما التوزيع الموسيقي فكان بإشراف ماهر زين، بينما قام بعملية المكساج روني لاهتي. و أدى النجمان الأغنية باللغة العربية فقط، ما زاد من تأثيرها العاطفي وجاذبيتها لدى الجمهور العربي.
ويتصدر الكليب قائمة الفيديوهات الأكثـر مشاهدة على يوتيوب، حيث لاقى إشادة واسعة من الجمهور.
وجاءت أغلب التعليقات إيجابية، إذ أثنى المتابعون على الأداء القوي لماهر زين وهاريس جي، بالإضافة إلى جمال الكلمات واللحن والتوزيع الموسيقي، وهو ما جعل الأغنية تحقق انتشارا كبيرا.
ويرى العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الانتشار الكبير للأغنية، أنها ستكون لحنا رمضانيا جميلا سيذكر دائما بروعة المناسبة خصوصا وأنها أصبحت تتردد في مختلف الفعاليات الرمضانية، سواء في الفيديوهات أو كخلفيات موسيقية لمقاطع تعبر عن أجواء الشهر الفضيل.
كما يرى البعض، أن تأثير الأغنية يشبه أغاني رمضانية شهيرة سابقة، مما يجعلها ضمن الأعمال الفنية التي ستظل مرتبطة بالشهر الكريم.
وللإشارة، فإنه ورغم النجاح اللافت الذي حققته أغنية «قلبي في المدينة»، إلا أنها لم تسلم من بعض الانتقادات، خاصة من فئة ترى أن طريقة التلحين جاءت بعيدة عن الطابع الإنشادي التقليدي، حيث اعتبر البعض أن الأسلوب الموسيقي أقرب إلى الأغاني العصرية، مما يجعلها غير مناسبة لأجواء رمضان بالنسبة لمحبي الأناشيد الكلاسيكية.
لينة .د