آخر الأخبار

حصل ما لا يقل عن 70 أستاذا بجامعة 8 ماي 1945 بقالمة، على مقررات استفادة من سكنات وظيفية سلمتها الوالية، حورية عقون، أول أمس ، بمناسبة إحياء الذكرى التاريخية لمظاهرات 11 ديسمبر  1960.
وقال مدير الجامعة صالح العقون بأنه تقرر أيضا رفع التجميد عن مشروع سكني آخر يتكون من 80 وحدة، ستوجه لبقية الأساتذة الذين يعانون من أزمة السكن التي سببت لهم متاعب كبيرة حالت دون تفرغهم للأداء البيداغوجي الجيد والبحث العلمي المثمر.
كما أعلِن بالمناسبة عن افتتاح معهد جديد بجامعة 8 ماي 1945 بقالمة يدرس علوم المواصلات السلكية واللاسلكية، ليضيف لبنة أخرى للجامعة الفتية التي بدأت بمعاهد عليا للكيمياء الصناعية سنة 1986 ونحو 127 طالبا و 14 أستاذا وصارت اليوم جامعة مترامية الأطراف فيها كليات وتخصصات كثيرة وأكثر من 16 ألف طالب بينهم أجانب من جنسيات عربية و إفريقية.  
فريد.غ

انطلقت بميناء بوالديس في مدينة جيجل، أمس، عملية بيع منتوجات تربية المائيات من المنتج للمستهلك مباشرة، على أن يتم توفير سمك البلطي الأحمر و القاجوج الملكي، بأسعار تنافسية و من المنتظر وضع برنامج سيمس مختلف الدوائر و البلديات.
و أوضح مدير الصيد و تربية المائيات بجيجل، أن العملية جاءت لتوفير أسماك تربية المائيات للمواطنين بأسعار تنافسية و يراد بها توفير هاته المادة في وقت غلاء المنتوجات الصيدية و مواجهة النقص في الإنتاج خصوصا في هاته الفترة الناجمة عن الاضطرابات الجوية و صعوبة نزول السفن للبحر، كما أنها فرص لمحاربة الاحتكار من قبل بعض التجار، إذ تم وضع برنامج من قبل الوزارة الوصية من أجل ضخ كميات من أسماك تربية المائيات في السوق.
و أشار المتحدث، إلى أن العملية تدخل في إطار إستراتجية وطنية تهدف لتوفير منتوجات تربية المائيات و تشجيع استهلاكها و الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين و قد تم تخصيص سعر القاجوج الملكي بـ 990 دج و سمك البلطي الأحمر بـ 550 دج.
و أضاف المتحدث، بأن عملية البيع على مستوى ميناء بوالديس، ستستمر لأسابيع، مع التفكير في وضع برنامج عبر مختلف البلديات و الدوائر، بالتنسيق مع المسؤولين المعنيين، حيث سيتم تحديد نقاط للبيع و تقريب المنتوج من المواطنين عبر مختلف إقليم الولاية.
ك.طويل

قضت محكمة الجنايات الابتدائية بمجلس قضاء أم البواقي، أمس، بتوقيع عقوبة السجن المؤبد غيابيا في حق المتهم المتواجد في حالة فرار، المسمى (ج.ع.م) 28 سنة، المتابع بجناية  الاختطاف عن طريق العنف وبدافع تسديد فدية، فيما التمس ممثل النيابة العامة توقيع العقوبة نفسها التي نطقت بها هيئة المحكمة.
القضية بحسب ملفها ترجع لتاريخ التاسع من شهر أفريل من سنة 2020، عندما تقدم مساء والد الضحية المدعو (ش.كـ) البالغ من العمر 62 سنة، من مصالح أمن دائرة فكيرينة، كاشفا عن تعرض ابنه المسمى (ش.ع) 25 سنة للاختطاف من طرف مجهولين، كانوا على متن مركبة من نوع «بيجو b9»، وذلك بالقرب من مسكنه المتواجد بفكرينة القديمة، وبين الشاكي بأن جيران الحي هم من أعلموه بتعرض ابنه للاختطاف، على متن مركبة توقفت أمام منزله ونزل منها 6 أشخاص مجهولين، من بينهم المتهم (ج.ع.م)، وهم الذين كانوا مدججين بأسلحة بيضاء وسيوف.
و عاد في اليوم الموالي الضحية نفسه الذي تعرض للاختطاف، أين أكد لمصالح الأمن بأن المعتدين أصابوه بواسطة أسلحة بيضاء، في أنحاء مختلفة من جسمه وقاموا بتعنيفه، وأدخلوه بالقوة للسيارة، وتوجهوا به صوب المكان المعروف باسم «الباسان» بإقليم بلدية متوسة بولاية خنشلة، أين اعتدوا عليه بالضرب المبرح وجردوه من مبلغ مالي كان بحوزته، والمقدر بـ50 ألف دينار وكذا من هاتفه النقال، وبين الضحية بأن أحد الخاطفين طرح فكرة الاتصال بأهله وإحضار النقود، ورميه بأحد الأماكن، وبعد ساعتين من الاختطاف سلموا الهاتف لصاحبه، وطلبوا منه الاتصال بوالدته وطلب تحضير مبلغ 34 مليون سنتيم، مقابل الإفراج عنه، بحجة اتهامه بقيامه في وقت سابق بسرقة مبلغ مالي بنفس القيمة، رفقة ابنة خالة المتهم الفار قبل 4 أشهر من الحادثة.
وأشار الضحية بأن المتهم تلقى اتصالا على هاتفه، أين طالبه المتصل وهو مجهول بإطلاق سراح المختطَف أو أنه سيتابعه قضائيا، ليقوموا حينها بالإفراج عنه وإطلاق سراحه، على بعد مسافة 2 كلم عن مركز مدينة فكيرينة، وأكد الضحية بأن المتهم هدده بالقتل مستعملا بندقية مضخية.
  أحمد ذيب

أثرت حالة الجفاف التي عاشتها ولاية ميلة، العام الماضي، بصورة سلبية مباشرة على غلة هذا العام من مادة الزيتون، الذي بلغت حملة جنيه هذه الأيام ذروتها، ما جعل مديرية المصالح الفلاحية بالولاية، تتوقع إنتاجا متواضعا يكون أقل من إنتاج المواسم الفارطة، فيما تفاءل أصحاب المعاصر بمردود الزيت.                                                                   
و حسب تصريح مدير المصالح الفلاحية السيد علي فنازي للنصر، أمس الاثنين، فإن الهدف المسطر هو بلوغ 142 ألف قنطار من الزيتون، منها 120 ألف قنطار خاصة بزيتون الزيت و الباقي يمثل زيتون المائدة، بمردود متوسط يقدر بـ 13 قنطارا في الهكتار، علما بأن المساحة المزروعة بأشجار الزيتون المعنية هذه السنة بعملية الجني، تقدر بـ 9721 هكتارا، بها أزيد من مليون و 263 ألف شجرة، فيما تصل المساحة الإجمالية التي تغطيها أشجار الزيتون بالولاية، إلى 12 ألفا و 633 هكتارا و الفارق بين المساحتين المذكورتين، يمثل مساحة أشجار الزيتون الصغيرة التي لم تبلغ بعد مرحلة الإنتاج، أي أن عمرها أقل من أربع سنوات و قد تم جني من زيتون المائدة و هو من نوع «السيقواز» 5327 قنطارا، محصلة من مساحة 1068 هكتارا، في انتظار وصول النتائج الأولية الخاصة بزيتون الزيت من نوع «شملال» لمصالح المديرية، مؤكدا دخول معاصر الولاية مرحلة النشاط بعد استلامها للكميات الأولى للزيتون الذي تم جنيه، مع الإشارة إلى أنه و بالنظر لعدد المعاصر التي تتوفر عليها الولاية و ضعف الإنتاج، فلن تطرح أي مشكلة في قضية التكفل بإنتاج الموسم.  
عبد السلام شرافة، أحد الفلاحين الناشطين في شعبة الزيتون و صاحب معصرة زيتون عصرية و بالإضافة لكونه من مزارعي أشجار الزيتون التي يملك منها 4 آلاف شجرة ببلدية أعميرة أراس، اشتكى في تصريح للنصر، من قلة غلة الموسم الجاري، نتيجة للعوامل المذكورة، مشيرا إلى أن محصول العام الماضي الذي شهد تراجعا، يقارب 40 بالمائة مقارنة مع إنتاج السنوات التي قبله، إلا أنه أفضل بكثير من محصول هذه السنة الذي تراجع بشكل كبير جد، جعله يمثل 10 بالمائة فقط من إنتاج العام الماضي، في المقابل، اعتبر نسبة الزيت المحصل عليها هذا العام بالجيدة، حيث انتقل المردود من 12 لترا من الزيت في القنطار الواحد من الزيتون الذي تم جنيه مبكرا، إلى 16 لترا في القنطار بالنسبة للزيتون الذي تم جنيه، مؤخرا، مؤكدا أن سعر بيع الزيت بمعصرته و رغم شح الإنتاج، يبقى ثابتا، إذ يسوق اللتر الواحد بـ 800 دج.
و نفس الشكوى سجلناها لدى فلاح آخر يدعى، مشيتوة محمد، الذي صرح للنصر بأن مساحات الزيتون التي ورثها ببلدية مينار زارزة، التهمتها حرائق الصيف الماضي، فيما ضرب الجفاف المساحة التي يملكها ببلدية الرواشد و له فيها قرابة خمسة آلاف شجرة زيتون و كذلك أكد السيد، بوعناني عبد الوهاب، مسير معصرة ببلدية القرارم قوقة، بأن المشكلة ليست في مردود الزيتون الذي أعطى بالمعصرة التي يشرف عليها، بين 13 إلى 20 لترا في القنطار و إنما في كمية الإنتاج الضعيفة جدا هذا العام.                                                  
إبراهيم شليغم

سجلت مصالح مديرية توزيع الكهرباء والغاز لولاية باتنة، تكبد خسائر تفوق 2.5 مليار سنتيم منذ بداية السنة، من جراء سرقة الكوابل الكهربائية والاعتداء وتخريب منشآت طاقوية، وفي هذا الصدد أفاد تقرير لسونلغاز باتنة تسجيل سرقة 26545 مترا من الأسلاك الكهربائية لشبكة نقل وتوزيع الكهرباء.
وأبرز التقرير، تنوع وتباين الشبكات التي تم الاعتداء عليها وسرقة الكوابل، بحيث تمت سرقة 230 مترا من كوابل شبكة الكهرباء ذات الضغط المتوسط، و42 من شبكة الضغط المتوسط، و317 مترا من الشبكة الكهربائية الأرضية ذات الضغط المتوسط، و321 مترا من الشبكة الخاصة بالتجهيزات، وكانت أكبر وأطول كمية تعرضت للسرقة من الشبكة الكهربائية ذات الضغط المتوسط، بحيث تعرض لها عصابات السرقة وقاموا بقطع 25635 مترا من الكوابل المسروقة.
وبين تقرير سونلغاز، تسجيل 161 شكوى تتعلق بعمليات سرقة كوابل شبكة الكهرباء، منها 57 شكوى حول سرقة الكوابل النحاسية، و98 شكوى تتعلق بالتعدي وتحطيم المنشآت الكهربائية و6 شكاوى حول سرقة معدات كهربائية، وحسب مسؤول بمديرية توزيع الكهرباء والغاز لـ "النصر" فإن ظاهرة الاعتداء على شبكة الكهرباء لاتزال مستمرة، وكثيرا ما تكبد مصالح سونلغاز خسائر مادية ناهيك عن التسبب في قطع التزويد بالكهرباء، مثلما حدث مؤخرا بحي عرعار على مستوى المدخل الشمالي لمدينة باتنة.
وفي سياق متصل، أطاحت مصالح الدرك الوطني مؤخرا بعصابة لسرقة الكوابل ببلدية عين ياقوت تتكون من 3 أفراد حيث تم الإيقاع بها على إثر انقطاع للكهرباء على مستوى الخط الكهربائي الرابط بين مدينة المعذر بباتنة وعين مليلة بأم البواقي، وبعد عملية تمشيط للموقع لفت انتباه عناصر الدرك، تواجد شخص مصاب بحروق وكسور بجانب الطريق الوطني 3 وهو بصدد قطع الطريق حيث حاول الفرار بعد مشاهدته لفرقة الدرك الوطني.
وتم تحديد هوية المشتبه به البالغ من العمر 16 سنة، وبعد التحقيق معه تبين أنه كان رفقة شخصين آخرين يبلغان من العمر 23 و39 سنة، كانوا بصدد سرقة الكوابل الكهربائية التي تعودوا عليها، عبر إقليم ولايتي باتنة وأم البواقي، وقد تم العثور على المشتبه بهما مرميان على الأرض بعد تعرضهما لحروق وبجانبهما قاطعة حديد (لاسيزاي) من الحجم الكبير منصهرة الفكين، جراء قوة الشرارة الكهربائية بعد ملامستهم للكوابل ليتم نقل المصابين إلى العيادة قبل أن يلفظ أحدهما لاحقا أنفاسه الأخيرة.
يـاسين عـبوبو

أكّد والي برج بوعريريج، كمال نويصر، وضع ملف السكن الاجتماعي ومنح السكنات لمستحقيها من العائلات الفقيرة والمعوزة، على رأس الأولويات، بالنظر إلى التأخر الذي عمر لسنوات في الإفراج عن قوائم المستفيدين من الحصص المبلغة، محملا المسؤولية للمكلفين بالعملية، خصوصا على مستوى بلديتي البرج عاصمة الولاية واليشير المجاورة لها من الجهة الغربية.
و قال الوالي في تصريحات إعلامية، عشية أمس الأول، خلال الاحتفالات بإحياء ذكرى 11 ديسمبر 1962، المقامة ببلدية مجانة، أنه حريص على الإعلان عن قوائم المستفيدين من السكنات الاجتماعية المبلغة ببلديات مجانة، اليشير، برج زمورة وبرج بوعريريج، في أقرب الآجال، رغم  تلاشي إمكانية الوفاء بالوعود المقدمة من قبل بتوزيعها قبل نهاية السنة الجارية 2022، مضيفا أنه حاول وضع اللجان المكلفة بالتوزيع على مستوى الدوائر أمام الأمر الواقع لتدارك التأخر والابتعاد عن حجج صعوبة المأمورية لاسيما على مستوى البلديات التي مازال أصحاب الملفات ينتظرون تطليق أزمة السكن، ويلحون على الإعلان عن قوائم المستفيدين من المشاريع السكنية المكتملة، ومنها استلامهم لمفاتيح شققهم، خاصة وأن أغلب الحصص المبرمجة للتوزيع انتهت بها جميع الأشغال وتم تبليغها منذ سنوات، لكنها تبقى من دون توزيع للتأخر المسجل في إعداد القوائم وإتمام ما تبقى من تحقيقات.
و أوضح الوالي، أن القوانين المسيرة و المنظمة لتوزيع حصص السكن العمومي الإيجاري (الاجتماعي) واضحة ودقيقة و أن العملية تخضع لدراسة الملفات و التحقيقات و بما أن هذه الشروط متوفرة، إضافة إلى إتمام المشاريع السكنية المبرمجة للتوزيع، فلم يبق حسب ما أضاف على المكلفين بالعملية سوى الوفاء بالوعود والالتزام بمسؤولياتهم أو (الرحيل وترك مكانهم لمن هم على استعداد لتحمل مسؤولية المهام الموكلة إليهم)، معتبرا أن التحجج بصعوبة تسيير ملف السكن الاجتماعي غير مبرر، وليس في مصلحة العائلات الفقيرة التي لا تزال تعاني لسنوات رغم إتمام المشاريع السكنية بالبلديات المذكورة.                   ع/بوعبدالله

ينتظر توزيع ما يزيد عن 2500 وحدة سكنية في مختلف الصيغ بـ 10 بلديات في الطارف، قبل نهاية جانفي، وفق ما كشف عنه الوالي أمس في تصريح للنصر، خلال الاحتفالات المخلدة للذكرى 62 لمظاهرات 11 ديسمبر.
وأضاف المسؤول، أن الحصة السكنية المذكورة منها ما انتهت بها الأشغال وأخرى في طور الإنجاز، موازاة مع تهيئة المواقع الجاهزة بمدها بمختلف الشبكات الثانوية والرئيسية، في حين تعكف اللجان المختصة على مستوى الدوائر على إجراء التحقيقات الاجتماعية ودراسة الملفات وضبط قوائم المرشحين للاستفادة، حسب الحصص المبلغة لكل دائرة.
وأشار المسؤول إلى إعطاء تعليمات بتسريع وتيرة ما تبقى من الأشغال بالمشاريع السكنية الجاري إنجازها، بدعم وتنشيط الورشات بالإمكانيات المادية والبشرية، مع المتابعة التقنية اليومية والتقيد بالجودة والنوعية في الإنجاز تحسبا لتسليم السكن على مستحقيه في الموعد المحدد.
وتخص العملية توزيع 264 سكن عدل 2 من حصة 500 وحدة بعاصمة الولاية، وحوالي 200 مسكن اجتماعي لبلديات شبيطة مختار، بن مهيدي، البسباس، الشط، وعين العسل و300 إعانة ريفية عبر مختلف البلديات.
كما تحصلت الولاية على برنامج سكني جديد قوامه 2600 وحدة في مختلف الصيغ، منها ألف إعانة ريفية، 1060 سكنا ترقويا مدعما شرع في توطينها عبر 15 موقعا في 13 بلدية، إضافة إلى 100 سكن عدل و200 سكن اجتماعي ببلديتي بوثلجة والطارف.
وأشرف الوالي بالمناسبة، على وضع خزان مائي بسعة 500 متر مكعب، حيز الخدمة بالتجمع السكني داي لقرع في بلدية عين العسل، سيسمح بتزويد الساكنة يوميا بالمياه الشروب لمدة 6 ساعات يوميا، بعد أن استفاد ذات التجمع من مشروع للربط بشبكة الصرف الصحي.
من جهة أخرى، أعطت السلطات المحلية إشارة انطلاق إنجاز شبكة التطهير بقرية بوتلة عبد الله بمبلغ 40 مليار سنتيم، فيما طلب الوالي مراجعة آجال الإنجاز المحددة بـ20 شهرا لأهمية المشروع في القضاء على الطرح العشوائي للمياه بالقرية التي تضم حوالي 10 آلاف نسمة، والوقاية من خطر الأمراض المتنقلة وإزالة الخنادق التي تشكل خطرا على الصحة والمحيط.
وقد أمر الوالي بتدعيم الورشات وتوظيف اليد العاملة محليا خاصة بطالي القرية  والسهر على المتابعة الميدانية اليومية للأشغال واحترام الجودة والنوعية في الإنجاز، مع إزالة كل العوائق تفاديا لتوقف المشروع، بعد أن استفادت القرية كذلك من مشروع إنجاز ثانوية جديدة بمبلغ 40 مليار سنتيم، ليصل بذلك البرنامج الذي تحصلت عليه المنطقة إلى 80 مليار سنتيم وهو ما يؤكد حسب المسؤول، جهود الدولة في الدفع بالتنمية المحلية من أجل دعم البنية التحتية والتكفل بانشغالات الساكنة وتحسين إطارهم الحياتي.                  نوري.ح