تم، اليوم الثلاثاء بالجزائر العاصمة، إجراء أول عمليتي دفع إلكتروني للزكاة، باستخدام تطبيق "بريدي موب" وجهاز الدفع الالكتروني، وذلك بمناسبة إطلاق...
* وضع أسس صناعة ميكانيكية ناشئة حقيقية * اعتمادات تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا* إقحام مؤسسات المناولة الجزائرية شرط أساسي في صناعة...
* دعوة إلى تكوين سياسي عبر أطوار التعليم والمجتمع المدنيأكد رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، أن ترقية انخراط الشباب في الحياة...
أكد وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب، مصطفى حيداوي، أمس الاثنين، أن الجزائر تعيش اليوم لحظة فارقة تعكس الالتزام الصادق لرئيس الجمهورية السيد عبد المجيد...
قامت مصلحة الوقاية و التنظيم الصحي التابعة لبلدية سطيف، صبيحة أمس، بالتنسيق مع مديريات الأشغال العمومية و المصالح الفلاحية و الصحة، بزيارة ميدانية لموقع «وادي بوسلام»، بهدف تحديد النقاط التي وجب تنظيفها في الحملة الكبرى التي ستشرف عليها مصالح البلدية.
و أكدت مصالح البلدية، أنها تعكف حاليا على إعداد البرنامج النهائي الخاص بعملية تنظيف الوادي، مع الشروع في ضبط الجوانب اللوجستية لإنجاح العملية، خاصة و أن جميع سكان المدينة يشتكون دائما من الأضرار السلبية لهذا الوادي، لكونه يتسبب في كل فصل صيف في انتشار البعوض و الحشرات السامة.
و حذرت البلدية مرة أخرى المواطنين من استغلال محيط الوادي في رمي النفايات الهامدة، لما يسببه ذلك من انتشار الروائح الكريهة في العديد من أحياء المدينة، داعية في الوقت نفسه فعاليات المجتمع المدني و حتى المقاولات الخاصة، لتقديم يد المساعدة لإنجاح حملة التنظيف.
و في السياق نفسه، أعلنت المؤسسة العمومية الولائية لتسيير مراكز الردم التقني «إيكوسات»، عن اقتراب موعد استغلال المفرغة العمومية ما بين البلديات المسماة «سي الطاهر» الواقعة ببلدية قلال الجنوبية، وذلك بعد تقدم الأشغال الخاصة بعملية التهيئة و الصيانة و إعادة الاعتبار. و حسب إدارة مؤسسة «إيكوسات» بسطيف، فإنه لم يعد يفصلها الكثير من الوقت لاستغلال هذه المفرغة، بعد تقدم أشغال التهيئة المتعلقة بتسييج كامل مساحة محيط المفرغة و تركيب أعمدة الإنارة العمومية و تهيئة مداخل البوابات الرئيسية و أخيرا تثبيت مراكز المراقبة.
و سيتم استغلال هذه المفرغة العمومية في ردم النفايات المنزلية الخاصة بعدد من البلديات و القرى الجنوبية و على رأسها بلدية عين ولمان و منها وضع حد لمعاناة السكان من استحداث أماكن عشوائية قريبة من المحيط العمراني لرمي النفايات المنزلية و هو ما خلق غضبا كبيرا عند المواطنين، بسبب انتشار الروائح الكريهة و الدخان عند حرق تلك النفايات. و خصصت السلطات المحلية سابقا، غلافا ماليا معتبرا من أجل إعادة الاعتبار لهذه المفرغة، التي تم غلقها في السنوات الماضية بسبب احتجاج سكان البلدية من الروائح الكريهة عند حرق النفايات.
أحمد خليل