تعتزم الحكومة إعادة بعث كل المؤسسات المسترجعة بقرارات قضائية والتي كانت مملوكة لرجال أعمال فاسدين، حيث يشكل تدشين وتشغيل مركب سحق البذور الزيتية...
• الإنتاج المحلي يغطي 81 بالمائة من احتياجات البلاد للأدوية كشف وزير الصناعة الصيدلانية، وسيم قويدري، أمس، أن الجزائر ستتحصل شهر أكتوبر المقبل على...
أكدت المفوضة الوطنية لحماية الطفولة، السيدة مريم شرفي، أمس الثلاثاء بالعاصمة، أن الطفل «يعد من بين الأولويات في برنامج رئيس الجمهورية السيد عبد...
* الإجماع الدولي ضامن رئيسي لتسوية عادلة ونهائية * محمود عباس يشيد بالدور البارز للجزائر * ست دول جديدة تعترف بالدولة الفلسطينية أحمد عطاف يؤكد من...
أكد رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر، الكاتب المكلف بالعلاقات مع الدول والمنظمات الدولية بحاضرة الفاتيكان، اليوم الثلاثاء، أن الجزائر "بلد لحضارات ضاربة في التاريخ، سكن على أرضها المسيحيون والمسلمون، كما عاش فيها القديس أوغستين وشارل دو فوكو".
وفي تصريح له عقب استقباله من قبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أكد رئيس الأساقفة أن "العالم متعطش للسلام وينبغي تظافر جهود الجميع لتحقيقه"، مبرزا أن ''الأخوة تجمع البشرية جمعاء وتجعلهم سواسية في إطار حوار دائم بين الديانات".
وبشأن زيارته إلى الجزائر، والتي تعد الأولى من نوعها، قال رئيس الأساقفة أنها شكلت "فرصة لتقديم أسمى عبارات الصداقة والسلام من قبل بابا الفاتيكان، فرنسوا، إلى كل الشعب الجزائري الذي يعيش على أرض الحرية والكرامة".
وفي خضم الاحتفال بالذكرى الخمسين للعلاقات الدبلوماسية بين الطرفين، استحضر رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر حدثين هامين، يتمثل الأول في استرجاع الجزائر لسيادتها واستقلالها والثاني في افتتاح سفارة الفاتيكان بالجزائر.
كما توقف بالمناسبة عند القمة العربية التي ستحتضنها الجزائر، متمنيا النجاح لهذا الحدث الذي اعتبره "موعدا هاما لتعزيز أواصر الحوار والوئام من أجل مواصلة إحياء علاقات الأخوة".
للإشارة، فإن الاستقبال الذي حظي به رئيس الأساقفة بول ريتشارد غالاغر من قبل الرئيس تبون، جرى بحضور وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، ومدير ديوان رئاسة الجمهورية، عبد العزيز خلف.
وأج