الثلاثاء 23 سبتمبر 2025 الموافق لـ 30 ربيع الأول 1447
Accueil Top Pub
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية
يغطي أكثـر من 20 بالمائة من احتياجات السوق الوطنية من الزيت الخام: الوزير الأول يدشن مركب سحق البذور الزيتية "كتامة أقري فود" بجيجل

* توفير أكثر من 80 بالمائة من حاجيات البلاد من الأعلاف الحيوانيةأشرف الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين، خلال زيارة عمل إلى ولاية جيجل، على تدشين...

  • 22 سبتمبر 2025
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب
الوزير الأول يؤكد من جيجل: الحكومة عازمة على تجسيد المشاريع المتوقفة التي كانت محل نهب

الحكومة تعمل في انسجام مع توجيهات رئيس الجمهورية أكد الوزير الأول، سيفي غريب، أمس الاثنين من جيجل، التزامه بتجسيد المشاريع، المتوقفة، التي كانت محل...

  • 22 سبتمبر 2025
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر
في جولة له بمؤسسات تحت الوصاية أمس: بوعمامة يشدد على اليقظة في التعامل مع المواضيع التي تتناول الجزائر

نبه وزير الاتصال، زهير بوعمامة، إلى ضرورة التحلي باليقظة عند التعامل مع المواضيع الإعلامية التي تخص الجزائر، وشدد على أهمية الرقمنة و ضرورة تعميمها...

  • 22 سبتمبر 2025
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ
كمال بداري في افتتاح الموسم الجامعي الجديد: سنة لتحقيق السيادة الوطنية المعلوماتية والاقتصاد الناشئ

* إعداد الإطار الوطني للتأهيلات الأول من نوعهأكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري، أمس الاثنين، بأن الموسم الجامعي الجديد سيكون موعدا...

  • 22 سبتمبر 2025

محليات

Articles Bottom Pub

البرج: تأجيـل تزويــد سكنــات وادي الـمالـح بـالكهـربـاء و الغــاز

أجلت السلطات المحلية بالبرج مؤقتا تزويد سكنات واد المالح بالكهرباء و الغاز بعدما قدرت دراسة مقترح تحويل خطوط الكهرباء ذات التردد العالي، عن السكنات المتواجدة بالحي الفوضوي في الجهة الشمالية لمدينة برج بوعريريج، حيث تقدر تكلفة ذلك بحوالي83 مليار سنتيم.
 و يمثل تحويل خطوط الكهرباء ذات الضغط العالي أهم مطلب للسكان، لتمكينهم من ربط منازلهم بشبكتي الكهرباء و الغاز الطبيعي،و أكدت مصادر مطلعة، أن ضخامة المبلغ المالي لتجسيد المقترح، جعلت السلطات الولائية تتراجع مؤقتا عن المشروع، في ظل الصعوبات الكبيرة التي تعترضها للحصول على الاعتمادات المالية الكافية، لانجاز مثل هذه المشاريع، خاصة بعد الإجراءات الجديدة المتخذة لمواجهة تداعيات الأزمة المالية، و كذا تضاؤل حظوظ الموافقة بحسب مصادرنا على تسجيل المشروع من قبل الوصاية، لتواجد مجال الارتفاق الكهربائي المقترح للتحويل داخل حي فوضوي، أنجز بطريقة عشوائية و مخالفة لقوانين و شروط البناء . و أشارت ذات المصادر إلى إنجاز دراسة مماثلة قبل سنوات، بينت أن مشروع إبعاد الأعمدة الكهربائية و خطوط الضغط العالي تتطلب مبلغا ماليا قدره 52 مليار سنتيم، و تم حينها التخلي عن المشروع، ليعاد بعثه من جديد من قبل الوالي السابق الذي طالب بإعادة دراسة المشروع، و النظر في إمكانية تجسيده، بعد جولات من الحوار أعقبت الاحتجاجات المتتالية لعشرات السكان بالحي، الذين اعتبروا رفض مطلب ربط سكناتهم بشبكتي الكهرباء و الغاز الطبيعي  بالإقصاء «المجحف» في حقهم.  في حين أرجعت مصالح وحدة توزيع الكهرباء و الغاز قرارات الرفض إلى وقوع سكنات المشتكين تحت مجال الارتفاق الكهربائي و خطوط الضغط العالي.
تجدر الإشارة، أن مديرية البناء و التعمير أبدت في تقرير أعدته حول انتشار البناءات الفوضوية بقرية وادي المالح، مخاوفها من توسع الظاهرة، و استمرارها لسنوات دون قيد و بعيدا عن تدخل المصلحة المعنية على مستوى البلدية، خصوصا و أن هذه البناءات بلغت مجال الارتفاق المخصص لخط الكهرباء ذو الضغط العالي، ما ولد تخوفات من مخاطر هذه الأسلاك على حياة العائلات و تهديداتها غير محمودة العواقب على السكان القاطنين بجوار الأعمدة. و أشارت المديرية إلى قيام أعوانها في العديد من المرات بمعاينة البناءات الجديدة، و أسفرت مختلف التدخلات عن تحرير 25 مخالفة ضد أصحاب السكنات الفوضوية، و تبليغ المحاضر إلى مصالح البلدية.
و قد سبق للسلطات الولائية أن واجهت صعوبات كبيرة خلال السنوات الفارطة، في معالجة ملف الأحياء الفوضوية، بما فيها حي وادي المالح الذي عرف توسعا عمرانيا كبيرا، بعيدا عن المقاييس المعتمدة و الشروط الواجب توفرها، ما أبرز صعوبات كبيرة في تسجيل مشاريع ربط السكنات بشبكات المياه و الصرف الصحي و كذا شبكة الغاز الطبيعي، لتنصل أصحاب الأراضي من مسؤولياتهم، و تشييد السكنات  خارج مناطق التوسع العمراني.                                

ع.بوعبد الله

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com