أشرف وزير الاتصال، السيد زهير بوعمامة، رفقة المدير العام لوكالة الأنباء الجزائرية، السيد سمير قايد، أمس الأربعاء، على الإطلاق الرسمي للموقع...
• التسوية المالية الودية كبديل للمتابعة الجزائية في قانون الإجراءات المدنية الجديددعا وزير العدل حافظ الأختام، لطفي بوجمعة، المحضرين القضائيين إلى...
* مسؤولية المسجد تجاه الشباب والأسرة صارت اليوم مضاعفةدعا عميد جامع الجزائر، محمد المأمون القاسمي الحسني، إلى الارتقاء بالخطاب المسجدي ''بما يستجيب...
أكدت، أمس الأربعاء وزيرة التكوين والتعليم المهنيين نسيمة أرحاب من قسنطينة، على ضرورة إنشاء تخصصات مهنية تتطابق مع متطلبات سوق العمل واحتياجات...
كشف العمري خليف عن نيته الجادة في الاستقالة من رئاسة إتحاد تبسة تزامنا مع نهاية الموسم الكروي، و أكد في هذا الصدد بأن الظروف التي يتخبط فيها « الكناري « منذ عدة سنوات، تبقى السبب الرئيسي الذي دفع به إلى التفكير بجدية في رمي المنشفة، خاصة قضية الديون المتراكمة.
خليف أشار في هذا الصدد إلى أن إشكالية الحساب البنكي، تعد أثقل ملف ظل مطروحا على طاولة الدراسة منذ توليه رئاسة النادي قبل 4 مواسم، مشيرا في هذا السياق إلى أن الأحكام القضائية التي كانت قد صدرت لفائدة الكثير من الدائنين تبقى قابلة للتنفيذ، مادام أصحابها قد لجأوا إلى العدالة لتحصيل مستحقاتهم، مما جعل المكتب المسير يصطدم بمكشل تجميد الحساب البنكي للنادي على مدار 3 سنوات متتالية.
و خلص خليف إلى القول بأنه كان قد رمى بالكرة في معسكر السلطات المحلية، على أمل النجاح في إيجاد مخرج نهائي من هذه الإشكالية، لأن أغلب الدائنين ـ حسبه ـ « كانوا قد وافقوا على تسوية وضعيتهم وفق رزنامة، لكنهم لم يحترموا السلم المضبوط في الإتفاق المبرم بينهم و بين الإدارة، و القضية سنطرحها مجددا خلال الجمعية العامة». ص / فرطــاس