وقعت الجزائر، أمس الاثنين، على خمسة عقود جديدة في مجال المحروقات، حيث تم بموجبها منح خمس رقع لاستكشاف واستغلال المحروقات بالشراكة مع عدد من الشركات...
بقلم الدكتور محمد مزيان وزير الاتصالشكلت اللغة العربية في المبتدأ والخبر رافعة حضارية للأمة، وجسرًا للتلاقي والتفاهم والتفاعل وعنوانا للهوية...
أعلنت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره «عدل»، أمس الاثنين في بيان لها، أن الرد على طلبات المكتتبين في البرنامج السكني الجديد بصيغة البيع...
• نحو إنشاء مجلس وطني للخبراء الجزائريين في مجال الإسمنت الأخضرأكدت وزيرة البيئة وجودة الحياة نجيبة جيلالي، أمس، أن الجزائر تخطو بثبات نحو نموذج...
جاءت أغنية "مورايا" للفنان محمد بي أم دي، مخيبة لأمال جمهور و محبي المغني الشاب الذي قدم مزيجا من الراب الجزائري و التونسي اعتبره متابعوه سمجا و أقل من العادي.
دقائق فقط بعد إطلاق فيديو الأغنية ، كانت كافية لتحدد رأي الجمهور فيها، فكل التعليقات على العمل الجديد لنجم " ذا فايف"، كانت سلبية، إذ عبر متابعوه عن استيائهم الكبير من مستوى الأداء و بساطة الكلمات و ضعفها، مؤكدين بأن بي أم دي، ميع الراب الجزائري و حاد به عن مفهومه و هويته، وقال البعض بأن ما قدمه لا يرقى لأن يكون عملا فنيا بقدر ما صنفوه في خانة الأعمال الهاوية، و هناك من وصفوا الأغنية بالفاشلة بسبب ضعف الكلمات، من جهة أخرى، لم يتمكن الفنان الشاب، من تجاوز عقبة الفيديو كليب مجددا، إذ أجمع متابعوه على بساطة التقنيات الإخراجية، و غموض فكرة العمل، فيما قال آخرون أن الفنان قد حاد عن نوعه الغنائي و تأثر كثيرا بالراب التونسي.
الأغنية تتناول موضوع أصدقاء السوء الذين يغرقون في الرذيلة و الآفات الاجتماعية على غرار شرب الكحول و المخدرات و يحاولون بشتى الطرق الإيقاع بصديقهم الذي لايزال يحافظ على صلاته و لم يسبق له و أن انحرف، غير أن الكليب الذي أخرجته ليندة بروني، لم يكن مقنعا، إذ ظهر فيه، محمد بي أم دي، و هو يرتدي عدسات لاصقة غريبة بينته كمصاص دماء يجالس بعضا من أصدقاء السوء ، الذين يحاولون إقناعه بالشرب و التدخين.
هبة/ع