أكد خبراء ومختصون، أمس، على أهمية استكمال تعميم الرقمنة على مستوى كل القطاعات، تجسيدا لتعليمات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بهذا الخصوص، ما...
أبدت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للطفولة بالجزائر، كاتارينا جوهانسون، «استعدادها للمشاركة ودعم كل المبادرات التي يقوم بها قطاع التضامن الوطني»، مع...
أعلنت المحافظة السامية للأمازيغية يوم أمس، عن اختيار ولاية بني عباس لاحتضان الاحتفال الوطني برأس السنة الأمازيغية 2976/2026، إلى جانب تنظيم الطبعة...
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، أمس الأحد بنيويورك، محادثات ثنائية شملت عددا من...
جاءت أغنية "مورايا" للفنان محمد بي أم دي، مخيبة لأمال جمهور و محبي المغني الشاب الذي قدم مزيجا من الراب الجزائري و التونسي اعتبره متابعوه سمجا و أقل من العادي.
دقائق فقط بعد إطلاق فيديو الأغنية ، كانت كافية لتحدد رأي الجمهور فيها، فكل التعليقات على العمل الجديد لنجم " ذا فايف"، كانت سلبية، إذ عبر متابعوه عن استيائهم الكبير من مستوى الأداء و بساطة الكلمات و ضعفها، مؤكدين بأن بي أم دي، ميع الراب الجزائري و حاد به عن مفهومه و هويته، وقال البعض بأن ما قدمه لا يرقى لأن يكون عملا فنيا بقدر ما صنفوه في خانة الأعمال الهاوية، و هناك من وصفوا الأغنية بالفاشلة بسبب ضعف الكلمات، من جهة أخرى، لم يتمكن الفنان الشاب، من تجاوز عقبة الفيديو كليب مجددا، إذ أجمع متابعوه على بساطة التقنيات الإخراجية، و غموض فكرة العمل، فيما قال آخرون أن الفنان قد حاد عن نوعه الغنائي و تأثر كثيرا بالراب التونسي.
الأغنية تتناول موضوع أصدقاء السوء الذين يغرقون في الرذيلة و الآفات الاجتماعية على غرار شرب الكحول و المخدرات و يحاولون بشتى الطرق الإيقاع بصديقهم الذي لايزال يحافظ على صلاته و لم يسبق له و أن انحرف، غير أن الكليب الذي أخرجته ليندة بروني، لم يكن مقنعا، إذ ظهر فيه، محمد بي أم دي، و هو يرتدي عدسات لاصقة غريبة بينته كمصاص دماء يجالس بعضا من أصدقاء السوء ، الذين يحاولون إقناعه بالشرب و التدخين.
هبة/ع