* التلاحم بين الجزائريين وجيشهم سيبقى شوكة في حلق الأعداء أكدت مجلة الجيش في عددها الأخير، أن الجزائر أضحت شريكا لا مناص منه وفاعلا مـحوريا إقليميا...
يشرع ابتداء من اليوم الطلبة حاملو شهادة البكالوريا دورة 2025 في إتمام التسجيلات الجامعية النهائية، بتسديد حقوق التسجيل عن طريق الدفع الإلكتروني،...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، في بيان لها، أمس السبت، عن الإتمام النهائي والرسمي لعملية نقل ملكية شركة طيران الطاسيلي إليها، وذلك تنفيذا...
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أمس، عن تسجيل 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة فقط، ليرتفع العدد الإجمالي لشهداء المجاعة...
أحدثت التصريحات التي أدلى بها مدرب مولودية العلمة مصطفى سبع، عقب نهاية اللقاء الماضي أمام اتحاد الحراش، "ضجة كبيرة" في بيت النادي، بسبب توجيهه رسائل صريحة حملت انتقادات حادة لبعض المسيرين دون تسميتهم، حول عرقلته في أداء مهامه، وتجسيد مشروعه الرياضي.
وقال عضو في اللجنة المسيرة رفض الكشف عن هويته في تصريح للنصر، إن المسيرين استغربوا كثيرا تصريحات سبع، خاصة وأنه استهدفهم بشكل مباشر، لا لسبب سوى أنهم طالبوا باستهداف لعب الأدوار الأولى في الموسم الجاري، مضيفا أنه على يقين بمحاولة بعض الأطراف إبعاد اللجنة المسيرة بصورة نهائية، بالرغم من نجاح أعضائها في قيادة الفريق، بصعوبة نحو ضمان البقاء في بطولة الموسم الماضي.
وأوضح محدثنا أن اللجنة المسيرة ستطلب عقد لقاء مستعجل مع المدرب سبع، من أجل مطالبته بتقديم توضيحات حول سبب إدلائه بتلك التصريحات، مشيرا كذلك أن الكاتب العام في النادي "مانع بيقع" هو الآمر والناهي في بيت "البابية"، بسبب الصلاحيات الواسعة التي يحوز عليها بترخيص من رئيس النادي الهاوي سمير رقاب.
وكشفت مصادر موثوقة للنصر عن وجود صراع داخل إدارة "البابية"، بين اللجنة المسيرة، التي يمثلها محمد كتفي وياسين النوري ومراد مضوي والمناجير لوصيف إيدير، وبين إدارة النادي الهاوي ممثلة في الرئيس رقاب والكاتب العام مانع.
وأبدت اللجنة المسيرة منذ بداية التحضيرات رغبتها في إقالة المدرب سبع، لكن ذلك لم يتحقق بسبب الثقة الكبيرة التي يحظى بها التقني "العاصمي" عند رئيس النادي الهاوي.
وما يؤكد حقيقة الصراع الحاصل هو تقدم اللجنة المسيرة بطلب نحو رابطة الهواة، من أجل استقبال المنافسين بداية من الجولة المقبلة أمام الضيف اتحاد عنابة بملعب لهوى إسماعيل في تاجنانت، بحجة إتاحة الفرصة للأنصار متابعة مباريات فريقهم، لكن الهدف الرئيسي -حسب العارفين بخبايا بيت النادي- هو فرض الضغوطات على الرئيس رقاب، لأن هذا الأخير دائما ما يفضل تفادي مواجهة المشجعين وجها لوجه.
أحمد خليل