أبرز وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، أمس، أهمية علاقات التعاون والشراكة القائمة بين الشركات الجزائرية ونظيراتها الأمريكية في مجال...
أجرى رئيس الجمهورية، السيّد عبد الـمجيد تبون، طبقا لأحكام الدستور وخاصة الـمادتين 92 و181 منه والـمادة 49 من القانون العضوي الـمتضمن القانون الأساسي للقضاء، حركة...
أكد سفير الجمهورية التونسية بالجزائر، السيد رمضان الفايض، أمس الأحد، حرص بلاده المتواصل للارتقاء بعلاقات التعاون بين البلدين نحو الأحسن.وفي تصريح...
أكدت الوكالة الوطنية لترقية السكن وتطويره، أمس، السير الحسن لعملية الرد على المكتتبين في برنامج «عدل 3»، مشيرة إلى تمكن أزيد من 870 ألف مسجل من...
يشتكى عشرات التجار النظاميين، الذين يعملون بالسوق المغطاة للخضر والفواكه بحي 1014 مسكن بسطيف، من تفشي التجارة الفوضوية داخل السوق وفي محيطه الخارجي، علاوة على تدهور ظروف العمل وغياب أبسط الضروريات مع الافتقار لشروط النظافة العمومية.
ممثلون عن المحتجين أكدوا بأنهم رفعوا عدة شكاوي للمصالح المختصة، على رأسها بلدية سطيف، من أجل إيجاد حلول جدّية للسوق، الذي يسير من سيئ لأسوء حسبهم، في ظل عدم إخضاعه للصيانة الدورية وإدخال تحديثات عليه لجعله يتماشى مع المهمة المنوطة به، على اعتبار أنه يعتبر من أكبر أسواق الخضر والفواكه على مستوى الولاية.
و ذكر التجار أن القضاء على التجارة الفوضوية داخل السوق يهدف إلى تحسين مردودية التجار النظاميين، لأن التجار الفوضويين باتوا ينافسونهم على الزبائن ويغرونهم بأسعار تنافسية مستغلين غياب الأعباء عليهم على غرار الكراء، الكهرباء والغاز.
في رده عن الموضوع، صرح مصدر مسؤول ببلدية سطيف بأنها ستسعى للتكفل بانشغال التجار المعنيين في حدود ما يسمح به القانون.
رمزي تيوري
ارتفع منسوب مياه سد ذراع الديس ببلدية تاشودة بولاية سطيف ،جراء الأمطار والثلوج الأخيرة، و غمرت مياه السد المدرسة الابتدائية خنيفر اسماعيل بمشتة لمقاليع ببلدية تاشودة، وارتفع الماء إلى أكثر من متر وغمر الساحة والحجرات الدراسية و المطعم المدرسي وكل المرافق، مما جعل التلاميذ يدرسون في ظروف مزرية وخطيرة عبر عنها الأولياء بالمأساوية.
رئيس البلدية أقر أن الوضع خارج عن إرادته، و أنه يفكر في حل لهذه المعضلة ،خاصة وأن المصالح المعنية بانجاز مشروع التحويلات الكبرى بذراع الديس لم تحرك ساكنا.
مدير التربية لولاية سطيف عبد العزيز بزالة ،تنقل إلى المدرسة وعاين حجم الأضرار و تسربات المياه إلى داخل المدرسة، و أعطى تعليمات تقضي بنقل تلاميذ مدرسة خنيفر اسماعيل إلى مدرسة مجاورة مع تكفل البلدية بالنقل المدرسي، لكن تنفيذ ذلك لم يتحقق.
السكان من أولياء التلاميذ أكدوا أن وعود الترحيل طال انتظارها، كما رحبوا بمشروع التحويلات الكبرى للمياه، لماله من أهمية اقتصادية، لكنهم يرفضون أن يكونوا هم و أبناؤهم ضحايا لهذا المشروع.
علي عيواج