* طبعة حطمت كل الأرقام و عززت التكامل القاري * أكثر من 48,3 مليار دولار قيمة اتفاقيات المعرض * مشاركة 20 قائدا ورئيس حكومة بينهم 14 رئيس دولة * أكثر من ثلاثة...
* الشروع في مرافقة و تمويل 30 مؤسسة مشاركة في هذه التظاهرةأعلن وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، نور الدين واضح، أمس...
تشهد المعارض التجارية للمستلزمات المدرسية التي تم استحداثها على مستوى مجمل الولايات إنزالا من قبل ممثلين عن وزارة التجارة الداخلية وضبط السوق...
تمكنت مفارز للجيش الوطني الشعبي، في عمليات متفرقة عبر التراب الوطني خلال الأسبوع الماضي، من القضاء على إرهابيين اثنين، فيما سلم آخر نفسه للسلطات العسكرية،...
تجرعت شبيبة سكيكدة هزيمة مرة بملعبها على يد حامل الفانوس الأحمر أمل الأربعاء، الذي تنقل بتشكيلة الآمال، مدعمة ببعض الأواسط، في مقابلة لم تعرف مرور التشكيلتين بمرحلة جس النبض، ولو أن الزوار كانوا السباقين إلى الأخذ بزمام المبادرة، بواسطة الهجمات المعاكسة والضغط على منطقة الحارس رجم، الذي تلقى هدفا مبكرا حمل توقيع بوعيشة، بعد عمل ثنائي مع باهي بقذفة قوية (د3).
هدف كان بمثابة إنذار للمحليين، الذين دفعوا ثمن استصغارهم المنافس، فحاولوا الرد عن طريق الهجمات المعاكسة، غير أنها لم تشكل خطرا على مرمى شياح.
أشبال غوميز حتى وإن حاولوا نقل الكرة إلى منطقة الأمل، إلا أنهم عجزوا عن التجسيد، بسبب قلة التركيز وغياب النجاعة الهجومية، رغم فرصة شنيقر (د:18)، وحموش (د:23)، قبل أن يباغت جعفري الحارس المحلي برأسية محكمة، بعد تلقيه كرة من باهي (د:32) أمام دهشة الجمهور السكيكدي.
الانتشار الجيد للزوار وحيويتهم، صعب من مهمة المحليين، الذين فضلوا الاعتماد على الجناحين لفك شفرة الأمل، حيث أهدر شنيقر فرصة تقليص النتيجة (د:35)، ليتدارك زميله البديل خزري بعد تمريرة من زياد(د:37).
المرحلة الثانية كانت أحسن، بعد أن تحركت أكثر الآلة الهجومية السكيكدية، ما مكن زياد ورفقائه من فرض ضغط مكثف على منطقة الزوار، لكن في غياب التركيز، خاصة بالنسبة لخيثر الذي خانته الفعالية عند الدقيقة (60).
ومع مرور الوقت نجح باهي في إثقال فاتورة الشبيبة، مستغلا تردد الدفاع (د:72)، قبل أن يرد عليه جاوشي، مقلصا الفارق بهدف ثان (د:75).
رفقاء شنيقر كثفوا من محاولاتهم الهجومية، لكنها لم تأت بأي جديد، لتنتهي أ المواجهة بفوز مفاجئ لصاحب المؤخرة، وسط احتجاجات لاعبي الشبيبة على الحكم، وحيرة الأنصار الذين خرجوا في صمت.
كمال واسطة