* التلاحم بين الجزائريين وجيشهم سيبقى شوكة في حلق الأعداء أكدت مجلة الجيش في عددها الأخير، أن الجزائر أضحت شريكا لا مناص منه وفاعلا مـحوريا إقليميا...
يشرع ابتداء من اليوم الطلبة حاملو شهادة البكالوريا دورة 2025 في إتمام التسجيلات الجامعية النهائية، بتسديد حقوق التسجيل عن طريق الدفع الإلكتروني،...
أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، في بيان لها، أمس السبت، عن الإتمام النهائي والرسمي لعملية نقل ملكية شركة طيران الطاسيلي إليها، وذلك تنفيذا...
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، أمس، عن تسجيل 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة فقط، ليرتفع العدد الإجمالي لشهداء المجاعة...
اندلاع حريق في باحة ملحقة المتحف الجهوي للمجاهد
اندلع يوم، أمس، حريق محدود في باحة ملحقة المتحف الجهوي للمجاهد التي تحمل اسم الرائد « محمود قنز « بحي المطار بمدينة تبسة، أين التهمت النيران الأشجار و النباتات التي تصاعد دخانها في عنان السماء، وسط حالة من الذهول و الذعر الذي تملك السكان، لاسيما المجاورين لمبنى المتحف الذين تملكهم الخوف من امتداد ألسنة اللهب إلى سكناتهم، غير أن التدخل السريع لأعوان الحماية المدنية حال دون ذلك ، و تم إخماد النيران في وقت قياسي، و في الوقت الذي تحدثت فيه مصادر «النصر» عن كون أسباب هذا الحريق تبقى مجهولة حتى و إن كان هناك من يقول أن مراهقين من الأطفال يقفون وراءها، و ذلك على خلفية منعهم من دخول المتحف الذي فتح أبوابه للزوار بمناسبة الذكرى الـ63 لاندلاع الثورة التحريرية، فإن الحادثة لم تمر دون أن تترك حالة من الاستنكار الواسع لدى السكان، و خاصة الأسرة الثورية التي لم تجد تفسيرا حقيقيا للقيام بهذا العمل الشنيع في يوم عظيم من أيام الجزائر المستقلة، تحتفل فيه بذكرى عزيزة و غالية عليها، كما تباينت ردود الفعل على مستوى مرتادي الفضاء الأزرق «الفايسبوك»، بين الإدانة الشديدة للواقعة، و بين من اعتبرها « لعب عيال»، محملين الأولياء تقصيرهم الكبير في الاهتمام بأبنائهم، و عدم تنبيههم لخطورة ما يقومون به، و قد فتحت مصالح الأمن تحقيقا في أسباب، و خلفيات الحريق. ع.نصيب