الأربعاء 30 جويلية 2025 الموافق لـ 4 صفر 1447
Accueil Top Pub
 الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني
الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني

بدأت الجزائر تجني ثمار الإصلاحات التي باشرها رئيس الجمهورية في مجال الاستثمار، والتي ترتكز على دعم المبادرة ورفع العراقيل البيروقراطية والإدارية...

  • 30 جويلية 2025
 أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر
أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر

قال مستشار الرئيس الأمريكي لإفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس، إن زيارته إلى الجزائر ليست إلا بداية للعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر...

  • 30 جويلية 2025
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية

قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتدعيم المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي ببنية تحتية جد متقدمة تسمح بتسريع وتيرة الابتكار في المجالات...

  • 30 جويلية 2025
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة

أشرف كل من وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، و وزير الصناعة، سيفي غريب، أمس، على مراسم تجسيد اتفاقية التعاون بين القطاعين،...

  • 30 جويلية 2025

محليات

Articles Bottom Pub

رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة و تطوير البحث مصطفى خياطي للنصر: يجب إصدار قانون يلزم بالإخطار عن الأطفال في خطر


يدعو البروفيسور مصطفى خياطي، رئيس الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث،  إلى إصدار قانون جديد يلزم موظفي كل القطاعات بالإخطار عن الأطفال في حالة خطر، وأضاف في تصريح للنصر، بأن هذا القانون لايتوفر إلا في قطاع الصحة، حيث صدر في سنة 2018  قانون يلزم مستخدمي الصحة بالتبليغ عن الأطفال في خطر، في حين لابد من تعميم هذا القانون على قطاعات أخرى، منها قطاع التربية الذي يتوفر على أكثر من مليون مستخدم، إلى جانب قطاعي التضامن و الشؤون الدينية.
وفي السياق ذاته أكد خياطي بأن الواجب الديني والمدني يلزم المواطن التبليغ  عن الأطفال في خطر، مضيفا بأن المجتمع لم يقم بدوره في هذا المجال، ويجب تكثيف حملات التحسيس في أوساط المجتمع المدني، فالمسؤولية جماعية في هذا الميدان، حسبه، و أشار إلى أن ثقافة عدم التبليغ لا تزال راسخة في المجتمع  الجزائري منذ الفترة الاستعمارية عندما كان الشعب يساند المجاهدين و يقف  إلى جانبهم ، ضد جنود المستعمر، في حين أن هذه الثقافة يجب تغييرها لما يخدم المجتمع، والتبليغ عن حالات الأطفال الموجودين في خطر من أجل حمايتهم.
و يدعو خياطي الهيئة الوطنية لحماية و ترقية الطفولة والهيئات الأخرى، إلى التحرك بشكل أوسع لتحسيس المجتمع المدني بضرورة الإخطار، مشيرا إلى أن المجتمع المدني يضم 80 ألف جمعية، وإذا افترضنا أن كل جمعية تضم 15 عضوا، يصبح منتسبي الجمعيات أزيد من 1.2 مليون شخص، وهذا رقم كبير يمكن استغلاله، حسبه، من خلال التحسيس بضرورة الإخطار و حماية الطفولة، مؤكدا بأن تكاثف المجتمع المدني و التوعية، لهما دور كبير في حماية الطفولة من الأخطار لمختلفة.
من جانب آخر يدعو خياطي إلى توحيد الرقم الأخضر، مشيرا إلى أن في كل دول العالم المتقدم يوجد رقم أخضر واحد للإخطار، مشيرا إلى أن تعدد الأرقام يخلط الأمور على المواطن، وبما أنه تم إنشاء هيئة وطنية لحماية وترقية الطفولة تابعة للوزارة الأولى، يتوجب توحيد كل الأرقام حتى يسهل على المواطن الإخطار. وفي  تعليقه على العدد الكبير من المكالمات التي تلقتها هيئة حماية الطفولة والذي تجاوز نصف مليون مكالمة، منها ألف و 800 مكالمة تتعلق بحالات إخطار عن أطفال في خطر، أوضح خياطي بأن الهيئة الوطنية لحماية وترقية الصحة وتطوير البحث، كانت لها أول تجربة في ما يخص الرقم الأخضر، وذلك في سنة 2015 من خلال الرقم 15  -15، في حين أن نسبة  97 بالمئة من المكالمات التي كانت تتلقاها الهيئة تقدم معلومات غير صحيحة.
في سياق متصل قال خياطي بأن الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة تحتاج إلى دعم لوجيستيكي، حيث أن هذه الهيئة غير موجودة في كل ولايات الوطن، و تعمل بالتنسيق مع مصالح الوسط المفتوح، التابعة لمديريات النشاط الاجتماعي، في حين أن هذه المصالح غير موجودة في كل التراب الوطني، خاصة الجنوب و الهضاب، داعيا إلى إعطاء امكانيات أكبر للهيئة من أجل العمل بشكل أفضل.
في سياق آخر كشف خياطي عن مرسوم جديد سيصدر قريبا، يتعلق بالتكفل بالأطفال الموجودين في خطر في وسطهم العائلي،  مشيرا إلى أن الطفل الذي يتعرض مثلا لاعتداء جنسي من طرف أحد أفراد عائلته، من غير الممكن إعادته إلى عائلته، ولذلك سيصدر قانون جديد يوفر للطفل العائلة البديلة، كما هو معمول به بالنسبة للأطفال حديثي الولادة مجهولي النسب الذين يوفر لهم القانون العائلة البديلة.
نورالدين-ع

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com