وقعت الجزائر، أمس الاثنين، على خمسة عقود جديدة في مجال المحروقات، حيث تم بموجبها منح خمس رقع لاستكشاف واستغلال المحروقات بالشراكة مع عدد من الشركات...
بقلم الدكتور محمد مزيان وزير الاتصالشكلت اللغة العربية في المبتدأ والخبر رافعة حضارية للأمة، وجسرًا للتلاقي والتفاهم والتفاعل وعنوانا للهوية...
أعلنت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره «عدل»، أمس الاثنين في بيان لها، أن الرد على طلبات المكتتبين في البرنامج السكني الجديد بصيغة البيع...
• نحو إنشاء مجلس وطني للخبراء الجزائريين في مجال الإسمنت الأخضرأكدت وزيرة البيئة وجودة الحياة نجيبة جيلالي، أمس، أن الجزائر تخطو بثبات نحو نموذج...
ووري بعد ظهر أمس جثمان الفنان بلخير محند أكلي الثـرى في مسقط رأسه بقرية إسراجن في بوجيمة، شمال ولاية تيزي وزو، و قد توفي الفقيد ليلة الجمعة إلى السبت عن عمر ناهز 69 سنة، بعد صراع طويل مع المرض.ولد بلخير محند أكلي يوم 15 أوت 1951 بقرية إسراجن في بلدية بوجيمة، شمال ولاية تيزي وزو، و بدأ مساره الفني مبكرا في أواخر الستينات، رفقة العديد من الفنانين أمثال رابح أوفرحات وسليمان شابي وغيرهم، بعد أن برز من خلال برنامج إذاعي مخصص للمطربين الهواة واستضافه المرحوم شريف خدام.في سنة 1973 ، سجل بلخير محند أكلي أول قرص له، ثم هاجر إلى فرنسا، حيث احتك بكبار الفنانين الجزائريين أمثال الراحل دحمان الحراشي، و ألف أغنيته التي اشتهر بها كثيرا «سيدي حند أبودالي» التي لا تزال تردد في الوسط الفني إلى غاية اليوم، حيث أعاد أداءها العديد من الفنانين الشباب.
الفنان باغتته سكتة دماغية في 1988 و تسببت له في شلل يده اليسرى، فابتعد لسنوات طويلة عن الساحة الفنية.برصيده الفني نحو ستة ألبومات ، ومن بين أشهر أغانيه «ثمعينت تفتوسين» التي تغنى فيها بالمرأة القبائلية الأصيلة، و «ثبراتس» أو «الرسالة «و أغليغ» بمعنى «سقطت»، كما غنى عن المنفى و الوطن و الهوية.
سامية إخليف