وقعت الجزائر، أمس الاثنين، على خمسة عقود جديدة في مجال المحروقات، حيث تم بموجبها منح خمس رقع لاستكشاف واستغلال المحروقات بالشراكة مع عدد من الشركات...
بقلم الدكتور محمد مزيان وزير الاتصالشكلت اللغة العربية في المبتدأ والخبر رافعة حضارية للأمة، وجسرًا للتلاقي والتفاهم والتفاعل وعنوانا للهوية...
أعلنت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره «عدل»، أمس الاثنين في بيان لها، أن الرد على طلبات المكتتبين في البرنامج السكني الجديد بصيغة البيع...
• نحو إنشاء مجلس وطني للخبراء الجزائريين في مجال الإسمنت الأخضرأكدت وزيرة البيئة وجودة الحياة نجيبة جيلالي، أمس، أن الجزائر تخطو بثبات نحو نموذج...
سخرت مصالح أمن ولاية جيجل، 1350 شرطيا من مختلف الرتب لتأمين المصطافين تحسبا لإعادة فتح الشواطئ.
و أوضحت ذات المصالح، بأنه و تحسبا لإعادة فتح الشواطئ و بالموازاة مع الظرف الصحي الاستثنائي الذي تمر به بلادنا جراء تفشي جائحة كورونا كوفيد 19، اتخذ أمن ولاية جيجل كافة الإجراءات الكفيلة لتوفير الأمن و الطمأنينة للمصطافين، من خلال تسخير 1350 شرطيا من مختلف الرتب و المصالح، مع تدعيمهم بكافة الوسائل المادية الضرورية من مركبات، دراجات نارية و أجهزة كشف المعادن.
حيث يتكفل التشكيل الأمني بحماية المواطن على مستوى الشواطئ الثمانية التي تدخل ضمن قطاع اختصاص الشرطة و هي شاطئ كتامة و عوقة بمدينة جيجل، شاطئ العوانة مركز، الولجة، الشاطئ الأحمر، شاطئ مرسيدي، شاطئ ملمش بدائرة زيامة منصورية و كل الأماكن التي تكون مقصدا للمصطافين مثل الأسواق، مراكز البريد ، البنوك و محطات نقل المسافرين، إضافة إلى السهر على تأمين مختلف المؤسسات العمومية على غرار المؤسسات الاستشفائية، كما تعمل وحدات من هذا التشكيل على السهر على سيولة و انسيابية حركة المرور، التصدي لمختلف الظواهر السلبية التي تكثر خلال الفترة الصيفية مثل احتلال الأرصفة من طرف بعض الباعة و الحظائر غير الشرعية.
و قصد حماية المواطن من كافة أشكال الإجرام، تخصص فرق و أفـواج للقيام بدوريات راكبة و راجلة عبر مختلف الأحياء و الشوارع و الشواطئ لمرافقة المواطنين و إحباط كل النوايا الإجرامية.
من جهة أخرى، فإن الإجراءات ترافقها نشاطات توعوية تحسيسية لفائدة المواطنين، لحثهم على ضرورة مواصلة التقيد بالإجراءات الاحترازية من جائحة كورونا، سيما ما تعلق بالتباعد الاجتماعي، ارتداء القناع الواقي، القيام بعمليات تعقيم لمختلف الساحات العمومية و هذا لتعزيز الجهود الرامية لتفادي تنقل العدوى و انتشارها. كـ.طويل