تعد مجازر 8 ماي 1945 بسطيف و قالمة و خراطة، و مناطق أخرى من الوطن المحتل، إحدى أبشع المجازر ضد الإنسانية في القرن العشرين، و أكثرها قسوة و دموية، في حق...
وجه رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، اليوم الأربعاء، رسالة بمناسبة إحياء اليوم الوطني للذاكرة، المخلد للذكرى ال80 لمجازر الثامن مايو 1945 ،...
أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أمس، أن الجزائر لا تقبل أن يزايد عليها أحد في...
كلمة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون أمام المنتدى الإفريقي الثالث للتعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي من أجل التنمية المستدامة فريتاون (سيراليون)،...
قال منتجو القمح بقالمة، بأنهم ينتظرون المساعدة من مديرية الفلاحة و الغرفة الفلاحية، لاستغلال الأراضي المهملة التي لا يحوز ملاكها على بطاقة فلاح و شهادة تشخيص، تسمح لهم بشراء البذور و الأسمدة من تعاونيات الخدمات الفلاحية العمومية و حتى من عند الخواص.
و يقول منتجو القمح بقالمة، بأنهم يواجهون صعوبات كبيرة عند تأجير الأراضي المهملة من الورثة و استغلالها في زيادة الإنتاج المحلي من القمح، مؤكدين على أن الغرفة الفلاحية بقالمة، ترفض إضافة المساحة المؤجرة على بطاقة تشخيص المستثمرة.
و يطالب منتجو القمح، بإيجاد صيغة قانونية تسمح لهم باستغلال الأراضي المعطلة بعد تأجيرها من ملاكها الورثة، الذين لا يحوزون على بطاقة فلاح بسبب النزاعات القائمة على أراضي الشيوع بقالمة.
و تفرض تعاونيات الخدمات الفلاحية بقالمة، قيودا صارمة على بيع البذور و الأسمدة العضوية و لا تقبل سوى ملفات المستثمرات الفلاحية العاملة بأراضي المجموعة الوطنية و المستثمرات الخاصة الحائزة على شهادة التشخيص.
و حسب منتجي القمح بقالمة، فإنهم يواجهون صعوبات كبيرة كل موسم فلاحي جديد، عندما يؤجرون مساحات زراعية إضافية، خارج مساحة المستثمرة المقيدة في شهادة التشخيص و في كل مرة يعجزون عن شراء كمية إضافية من البذور و الأسمدة و المبيدات الزراعية.
و تشترط الغرفة الفلاحية بقالمة، عقود تأجير موثقة لتسجيل مساحة إضافية على شهادة التشخيص، لكن أغلب ملاك الأراضي الخاصة بقالمة من الورثة و لا يمكنهم إنجاز عقود تأجير و يفضلون المعاملة الودية بدون وثائق.
فريد.غ