بدأت الجزائر تجني ثمار الإصلاحات التي باشرها رئيس الجمهورية في مجال الاستثمار، والتي ترتكز على دعم المبادرة ورفع العراقيل البيروقراطية والإدارية...
قال مستشار الرئيس الأمريكي لإفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس، إن زيارته إلى الجزائر ليست إلا بداية للعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر...
قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتدعيم المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي ببنية تحتية جد متقدمة تسمح بتسريع وتيرة الابتكار في المجالات...
أشرف كل من وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، و وزير الصناعة، سيفي غريب، أمس، على مراسم تجسيد اتفاقية التعاون بين القطاعين،...
تتجه إدارة مولودية العلمة إلى التعاقد مع حارس مرمى جديد، تحسبا لبطولة الموسم الرياضي الجديد، قد يكون مزيان إلياس، خاصة وأن هذا الأخير منح موافقته على الالتحاق، في انتظار إرسال نسخة من عقد توقيعه عن طريق البريد الإلكتروني، وذلك لكون المعني يتواجد حاليا خارج الوطن، وبالضبط في فرنسا.
وحسب مصادرنا في الإدارة، فإن الطاقم الفني اشترط التعاقد مع حارس جديد، لاسيما وأن الحارس الشاب ولد السعدي جمال، لم يلتحق بعد بالتدريبات لأسباب مجهولة، وهو ما اضطر إدارة النادي إلى الاستنجاد بمحضر قضائي، من أجل تدوين غياباته غير المبررة، قبل اللجوء بعدها إلى فسخ التعاقد معه.
وقال مصدر من داخل الإدارة، إنه في حال فشل صفقة الحارس السابق لشباب قسنطينة مزيان، فإن النادي سيحول اهتماماته إلى الحارس السابق في النادي برفان مراد، خاصة وأن الأخير يتواجد حاليا دون فريق، منذ نهاية تعاقده مع اتحاد العاصمة.
وعرف اليوم الثالث من تدريبات «البابية»، التحاق صانع الألعاب بن ثابت والمهاجم دايري، بعد أن تعذر عليهما اللحاق من بداية العمل الجدي، حيث اندمجا في المجموعة بصورة مباشرة في حصة أمس، وبالتالي فقد اكتمل التعداد قبل ثلاثة أيام، من انطلاق التربص التحضيري المغلق، في بلدية آقبو ولاية بجاية.
وبالرغم من كون إدارة النادي، قد ضبطت سابقا بشكل نهائي تركيبة التعداد، غير أن بعض الأطراف نجحت في الضغط على المسيرين، من أجل دخول بعض اللاعبين لمقر التربص، لإجراء الاختبارات تحت إشراف الطاقم الفني، على أمل إقناعه بإمكاناتهم البدنية والفنية.
وحسب ما علمناه، فإن المدرب بلعريبي السعيد، أبلغ أربعة لاعبين بقرار التسريح، داعيا إياهم البحث عن فرق أخرى ينضمون إليها، ويتعلق الأمر بكل من خطاب وجهدو وعمراوي وبن حوسين، رافضا في نفس الوقت، قدوم أي أسماء جديدة لإجراء التجارب.
أحمد خليل