الأربعاء 30 جويلية 2025 الموافق لـ 4 صفر 1447
Accueil Top Pub
 الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني
الجزائر تجني ثمار إصلاحات الرئيس: مشاريع استثمارية كبرى ستغيّر وجه الاقتصاد الوطـني

بدأت الجزائر تجني ثمار الإصلاحات التي باشرها رئيس الجمهورية في مجال الاستثمار، والتي ترتكز على دعم المبادرة ورفع العراقيل البيروقراطية والإدارية...

  • 30 جويلية 2025
 أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر
أعرب عن ارتياحه لنتائج الزيارة: كبيــر مستشـــاري تـــرامب يشيـــــد بالتعـــاون مـــــع الجزائـــــــر

قال مستشار الرئيس الأمريكي لإفريقيا والشؤون العربية والشرق الأوسط، مسعد بولس، إن زيارته إلى الجزائر ليست إلا بداية للعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر...

  • 30 جويلية 2025
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية
تم إرساؤها بالمدرسة العليا للذكاء الاصطناعي: بنية تحتية جد متطوّرة لتحقيق السيادة الرقمية

قامت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتدعيم المدرسة الوطنية العليا للذكاء الاصطناعي ببنية تحتية جد متقدمة تسمح بتسريع وتيرة الابتكار في المجالات...

  • 30 جويلية 2025
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة
عبر عقود مناولة صناعية: انطلاق المرحلة الأولى من اتفاقية دعم المرأة المنتجة

أشرف كل من وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، و وزير الصناعة، سيفي غريب، أمس، على مراسم تجسيد اتفاقية التعاون بين القطاعين،...

  • 30 جويلية 2025

محليات

Articles Bottom Pub

توفيق عوني يصدر الجزء الأول من "قصفبوكيات"

“قصفبوكيات” هو الجزء الأول من سلسلة تتشكل من ستة أجزاء تتضمن منشورات ذات طابع فكري فني وأدبي، دأب على نشرها الكاتب والإعلامي والشاعر توفيق عوني على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك وتعد هذه التجربة الأولى من نوعها في الجزائر، وربما في العالم العربي، وقد حضر الجزء الأول بتقديم راق للمفكر الأستاذ أحمد دلباني.    يقول المؤلف في مقدمته: “ستجدونني  اعتديت ، مع سبق النيّة والقصد، على كل  القوالب  والمناهج  والأنساق والأنماط  التقليدية  الجاهزة ، ستبحثون عن رابط  يربط الصفحة  بالتالية ،أو الفكرة بالأخرى فلن تجدوا  تماما مثلما لم  تعد هناك روابط  تربط  شارعا بآخر أو مدينة بأخرى أو صباحا بمساء ، ستجدونني أشبه لحظاتكم المرتبكة المنهكة الغامضة المتشابكة..  إن منتوجات الآيفون  والغلاكسي  والآيرباص والهامر ...... هي  نصوص  وعلامات  إبداعية تكنولوجية  إنسانية رائعة  تحوز على قدر غير محدود  من الجمالية والفنية والبهاء ، لا تختلف كثيرا عن نصوصنا الإبداعية  لكنها  تتميز بتجدد قوالبها  وتقنياتها  وفنياتها وتطورها لحظة بلحظة  ، إنها تقمع القوالب الجاهزة  وتتمرد عليها كلما تعقدت الحياة وأوغلت في المعرفة والتكنولوجيا  والإبداع ، لذلك  كان لابد من هذا  الاصطدام  بكل  هذا العنف والاختلاف  على هذا الجدار الفايسبوكي  الحر في محاولة  لتجاوز النص التقليدي  الذي  ظل يشبه   مصنع  السيارة  بنسختها البدائية  الأولى   في حضرة  آخر الابتكارات  والإبداعات في سوق السيارات” ...
ويضيف عوني: “ لا وقت لديكم .. ولا وقت لدي أيضا ، العمر قصير وزمنكم مكتظ  ، لذلك  اختصرت فكرتي في بضع حروف وكلمات ، أعتقد أنها تغني  عن شتى أنواع وأشكال عمليات التنكيل والتعذيب ،  التي  تحظى بها  الفكرة في  منظور  التناول  التقليدي  الذي ما فتئ يطنب في الشرح والتفسير والاستعلاء والاستغراق في أجواء الأكاديمية والانتلجنسيا ، التي لا تجد طريقها إليكم  فتظل حكرا على أصحابها  ، وتظل أنت رهينة الخطابات التراثية الميّتة  المتعفنة المتناقضة والمجنونة
النقاد و النخب ،قوالبكم  ... صارت قديمة جدا  إن غاية اشتغال العقل واجتهاده  هي  قهر الطبيعة  وتسخير مواردها من أجل رفاهية الإنسان  وسعادته واستقراره ،  فلا تقمع عقلك ودعه يعانق روحك بحب   وحرّضه على كره الغباء  ومقت السذاجة  ورفض الاستسلام ، دعه فقط يشتغل ولا تعره لغيرك.. دعه يقرأ ما كتبت بلا خوف ولا تحفظ   و لا  تترك فرصة لشياطين الوهم والخرافة  والدجل لتمنعك  من الاستمتاع بالنّور، إن كان ما كتبته يشبه النّور” ..
  الأديب أحمد دلباني استهل مقدمته للكتاب   بقوله:”هل أستطيعُ أن أقول إنني شديدُ الاحتفاء ببعض مزايا مواقع التواصل الاجتماعيّ وأنا أقرأ كتابات الصَّديق توفيق عوني؟ هل أستطيعُ أن أحتفيَ ببعض ملامح الكتابة التي تُتيحها عولمة الاتصال زمنَ انفصاله عن الرقابة التي كانت تمثلها الدولة الوطنية وتضربُ بها سياجا إيديولوجيا منيعا يمنعُ تسرّبَ الصعلكة البهية فكرًا وسلوكا؟ هذا ما دفع بي إلى تقديم هذه الشذرات التي تكسرُ القاعدة المعروفة في النشر، و تدشنُ عهدَ انفلاتِ الكلمة من سرايا التقاليد الأدبية الملكيَّة. لم تعُد الكتابة مُستعدّة للظهور أمام المُجتمع برود نجوت السَّهراتِ التنكرية والمساحيق التي يطلبها القراء. ليس للرَّعد هذه المزايا التي تفنَّنَ القدماءُ في جعلها شرطا للكتابة. إنَّ الشذرة التي يكتبها توفيق – وكثيرٌ مثله عبر امتداد عالمنا العربيّ – رعدٌ ووعدُ زلزال صغير. إنها نظرة الطفل من ثقب الباب المُغلق على كوميديا الحياة اليومية في أبعادها الاجتماعية والثقافية والسياسيَّة. ومن هنا خطرها”.            ع.نصيب

Articles Bottom Pub
جريدة النصر الإلكترونية

تأسست جريدة "النصر" في 27 نوفمبر 1908م ، وأممت في 18 سبتمبر 1963م. 
عربت جزئيا في 5 يوليو 1971م (صفحتان)، ثم تعربت كليًا في 1 يناير 1972م. كانت النصر تمتلك مطبعة منذ 1928م حتى 1990م. أصبحت جريدة يومية توزع وتطبع في جميع أنحاء الوطن، من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب.

عن النصر  اتصل بنا 

 

اتصل بنا

المنطقة الصناعية "بالما" 24 فيفري 1956
قسنطينة - الجزائر
قسم التحرير
قسم الإشهار
(+213) (0) 31 60 70 78 (+213) (0) 31 60 70 82
(+213) (0) 31 60 70 77 (+213) (0) 6 60 37 60 00
annasr.journal@gmail.com pub@annasronline.com