تخضع سوق الأدوات المدرسية لمتابعة مستمرة من قبل أعوان الرقابة وقمع الغش التابعين لوزارة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، فضلا عن آليات الإخطار...
* تعزيز الهيكل المؤسساتي للتعاون والتزام بأعلى درجات التنسيق بمجلس الأمناستقبل الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، أمس الأحد بقصر الحكومة، وزير...
دعت وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، إلى «إثراء المقترحات حول آليات مجابهة الاعتداء على الأطفال عبر توسيع التشاور مع كل...
أدان ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عمار بن جامع، أمس الأحد، قرار “إسرائيل” تشريد كامل سكان مدينة غزة وفرض سيطرة عسكرية كاملة على القطاع”...
تم أمس الثلاثاء بالجزائر العاصمة تنصيب لجنة تحكيم الطبعة السابعة للجائزة الكبرى آسيا جبار للرواية 2024، التي تضم سبعة أعضاء بين جامعيين ونقاد أدبيين وكتاب، حسب بيان للمؤسسة الوطنية للاتصال النشر والإشهار.
وأشرفت الرئيسة المديرة العامة للمؤسسة الوطنية للاتصال النشر والإشهار، السيدة سهام درارجة، على مراسم تنصيب هذه اللجنة بحضور إطارات من المؤسسة والأسرة الإعلامية.
وتتكون اللجنة، التي يرأسها الأكاديمي والمختص في التراث والأدب الشعبي عبد الحميد بورايو، من الناقدة والجامعية أمينة بلعلى، الشاعرة والمترجمة لميس سعيدي، الصحافي والكاتب أحمد عياد، الباحث الجامعي محمد أوزغلة، الكاتب جواد رستم تواتي، والصحافي والكاتب ياسين زيدان.
وسيقوم أعضاء لجنة التحكيم بـ «تقييم الروايات المشاركة في الجائزة واختيار أحسن رواية باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية، مع ضمان الشفافية والنزاهة في عملية التحكيم».
ويأتي هذا التنصيب «كنقطة انطلاق للجائزة الكبرى آسيا جبار للرواية، حيث سيتم الإعلان عن الفائزين أثناء حفل توزيع الجوائز الذي سيقام يوم الأحد 30 جوان 2024». كما سيتم الإعلان لاحقا عن تاريخ بداية إيداع الروايات وشروط المشاركة في الطبعة السابعة للجائزة الكبرى آسيا جبار للرواية من طرف لجنة التحكيم.
وتتوج هذه الجائزة الأدبية المرموقة، التي تم تأسيسها في 2015 وتحمل اسم الكاتبة والأكاديمية الجزائرية آسيا جبار (1936-2015)، أحسن عمل روائي مكتوب باللغات الثلاث، العربية والأمازيغية والفرنسية، وهي أيضا بمثابة تكريم لثراء وتنوع الأدب الجزائري، حيث تهدف إلى ترقية الإبداع الأدبي الجزائري والتعريف به على المستوى المحلي والدولي.
وكانت الطبعة السادسة للجائزة قد عرفت تتويج كل من عبد الله كروم في اللغة العربية عن عمله «الطرحان» (دار خيال)، ومحند أكلي صالحي في اللغة الأمازيغية عن روايته «تيت د يلد، آين دي قارنت توركين» (دار امتداد)، ومحمد عبد الله في اللغة الفرنسية عن نصه «قالت الريح اسمها» (دار أبيك).
(وأج)