أكد الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، أول أمس، أن التحولات العميقة التي تعرفها طبيعة وساحة...
أكد بنك الجزائر بأن التشريع المعمول به في مجال الصرف ومكافحة تبييض الأموال يمنع أي تصرف يهدف إلى تحويل وجهة استخدام مبلغ حق الصرف الممنوح من أجل...
شدد وزير النقل السعيد سعيود، أول أمس، على ضرورة تدعيم أسطول مجمع «لوجيترانس» في إطار جهود تعزيز قدرات النقل نحو الجنوب وتوفير التموين المنتظم...
توفي 12 شخصا وأصيب 471 آخرون بجروح في حوادث مرور سجلت خلال الاسبوع الفارط على مستوى المناطق الحضرية، حسب ما أوردته، اليوم الخميس، حصيلة المديرية...
انطلقت، أمس، دورة تكوينية لفائدة نواب من المجلس الشعبي الوطني وأعضاء مجلس الأمة حول المساواة بين الجنسين في العمل التشريعي، وذلك في إطار تنفيذ برنامج التعاون القائم بين الجزائر وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
وتهدف هذه الدورة التي ستدوم ثلاثة أيام إلى «تعزيز كفاءات النواب سواء من الرجال أو النساء في عملهم التشريعي فيما يخص حقوق المرأة المنصوص عليها في التشريع الوطني أو الاتفاقيات الدولية»، حسبما أفادت به المنسقة الوطنية لبرنامج الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، إيمان حايف.
وسيتطرق خبراء وطنيون وأجانب في هذه الدورة لعدة مواضيع ودراسات تخص الميكانيزمات الدولية لترقية حقوق المرأة, والحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمرأة, إلى جانب عرض عدة تجارب حول المشاركة السياسية للمرأة، حسب نفس المصدر الذي ابرز أهمية هذه الدورة نظرا لدور البرلمانيين في التشريع ودراسة القوانين.
وفي نفس الإطار، أوضحت الخبيرة القانونية نادية أيت زاي أن «القانون الجزائري يضمن الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمرأة وهي منصوص عليها في الدستور»مؤكدة في السياق أن «القانون الجزائري جرم التمييز بين الجنسيين ووضع آليات لمكافحته».
يذكر أنه تم في أكتوبر 2015 إطلاق برنامج بين الجزائر وهيئة الأمم المتحدة لتعزيز فعالية المساواة بين الجنسيين، ويعمل هذا البرنامج على توفير الدعم للآليات الوطنية، وتفعيل المساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة وفقا للتشريعيات الوطنية والالتزامات الدولية للجزائر في هذا الشأن.
ق و