خصّصت الحكومة اجتماعها الأسبوعي ، الأربعاء الماضي، لدراسة عروض تخص العقار الاقتصادي وتطوير شعبة الليثيوم وتصفية المياه المستعملة و البكالوريا...
عرض وزير العدل حافظ الأختام، لطفي بوجمعة، يوم الأربعاء الماضي، ، مشروع القانون المتعلق بالتعبئة العامة الذي يندرج ضمن مساعي الدولة الرامية إلى...
أعلنت الشركة الجزائرية للحوم الحمراء «ألفيار» عن الشروع في بيع الأضاحي المستوردة وطرحها في السوق هذا الأسبوع المقبل عبر 800 نقطة بيع موزعة على 58...
* يجب مضاعفة الجهود من أجل ضمان حماية مثالية لحدودناأشرف الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد...
والـي قسنطينـة يمنح الضوء الأخضر لتأجيـر المحــلات المهنيــة غيـر المستغلــة
أمر والي قسنطينة رؤساء الدوائر بإلغاء قرارات الاستفادة من المحلات المهنية غير المستغلة، و تعويض أصحابها بمهنيين آخرين، مع إمكانية كرائها في المزاد العلني في حال استنفاد الإجراءات السابقة دون تعيين مستفيدين جدد.
و جاء في بيان صدر أمس الأول عن خلية الاتصال بديوان الوالي، أن المسؤول و خلال جلسة العمل التي عقدها مؤخرا مع المجتمع المدني ببلديتي عين عبيد و ابن باديس، استمع إلى مشاكل المواطنين التي تعلق جلّها بمشاكل النقص في التزويد بمياه الشرب و الإنارة و الربط بالغاز و كذا الاستفادة من السكن و العقار الصناعي. و أكد الوالي خلال اللقاء على ضرورة التعامل مع القطاع الخاص كشريك و فاعل اقتصادي يمكن الاعتماد عليه في خلق الأنشطة المدرة للمداخيل، موضحا أنه ستكون لرؤساء البلديات و المنتخبين حرية المبادرة في استغلال قدرات و إمكانيات الإقليم الذي يشرفون على تسييره، عن طريق تفعيل الشراكة مع الخواص أو مع البلديات، لإنشاء نشاطات معينة أو مرافق سياحية و استحداث مناطق نشاطات خاصة بالمؤسسات المصغرة توجه للشباب من حاملي المشاريع، على أن تُهيّأ هذه المناطق من طرف صندوق الضمان و التضامن للجماعات المحلية . و قد أمر كمال عباس، حسب البيان، رؤساء الدوائر باستغلال المحلات المهنية المغلقة أو إلغاء قرارات الاستفادة منها و تعويضها بمستفيدين جدد، مع اللجوء، إذا تعذر القيام بذلك، إلى تأجيرها عن طريق المزاد العلني لممارسة أي نشاط من شأنه خلق مناصب شغل و يدرّ مداخيل للبلدية، كاشفا أنه سيتم تفعيل عمل لجان التمهين على مستوى البلديات من أجل استحداث فروع منتدبة للمهن حسب الاحتياجات المعبر عنها و خصوصيات كل بلدية، و ذلك بغرض تشجيع و تطوير الحرف اليدوية استجابة إلى حاجيات سوق العمل.
ق.م